Homeتراث

صناعة راحة الحلقوم في صيدا (1890): جزء من تراث المدينة

صناعة راحة الحلقوم في صيدا (1890): جزء من تراث المدينة

تعتبر راحة الحلقوم جزءاً من ذاكرة مدينة صيدا القديمة رغم أنها تركية الأصل، "مروان شرف" أحد العاملين فيها والذي تعلمها عند العائلة التي استقدمتها من ت

100 عام على بناء التياترو الكبير… عز لم يرجع لبيروت
سوق الإثنين.. منذ عهد المماليك في النبطية
كيف يستلهم المصممون اللبنانيون تصميماتهم الجديدة من الحضارات والثقافات القديمة؟

تعتبر راحة الحلقوم جزءاً من ذاكرة مدينة صيدا القديمة رغم أنها تركية الأصل، “مروان شرف” أحد العاملين فيها والذي تعلمها عند العائلة التي استقدمتها من تركيا عام 1890 يروي لنا سبب تمسكه بهذه المهنة وكيف تميّز بها. في صيدا القديمة، تبدو الحياة مختلفة رغم قساوتها، الناس تعيش في وحدة اجتماعية مترابطة، الكل يعرف بعضه البعض، والجار ينظر الى جاره في السراء والضراء، كانت ولا تزال هذه الصناعة تشكل باب من أبواب التراث الذي تجذب السائحين من كل الأماكن.

لمشاهدة حلقة راحة الحلقوم كاملة

مروان شرف صاحب محل يصنع الراحة في صيدا (تصوير أحمد الزين)

إقرأ المزيد

COMMENTS

WORDPRESS: 0
DISQUS: 0