إنها الأغنية التي كتبها الشاعر الفلسطيني توفيق زياد عام 1966 وغناها الفنان اللبناني أحمد قعبور عقب سنوات من كتابتها، وتحديدًا عام 1975، لتصبح منذ ذل
إنها الأغنية التي كتبها الشاعر الفلسطيني توفيق زياد عام 1966 وغناها الفنان اللبناني أحمد قعبور عقب سنوات من كتابتها، وتحديدًا عام 1975، لتصبح منذ ذلك الحين رفيقة الثورات، فمع كل انتفاضة وتمرد للشعوب تراها الحاضر الدائم، كأنها كتبت وغنّت للحدث بعينه دون سواه.
يرافقنا الفنان أحمد قعبور في هذه الحلقة، للحديث عن قصته مع أغنيته الملهمة، والتي كانت شرارة دخوله عالم الفن والموسيقى.
نتمنى لكم مشاهدة ممتعة.
COMMENTS